كتاب لانك الله – علي بن جابر الفيصلي
يمكنك من خلال موقع فكرة تحميل وقراءة كتاب لانك الله للكاتب علي بن جابر الفيصلي pdf اون لاين ، مع مجموعة رائعة من الإقتباسات ، أُصدر عام 2016 وعدد صفحاته 192 صفحة من إنتاج دار الطباعة للنشر والتوزيع ، وهو كتاب يتحدث عن بعض من أسماء الله الحسنى كالصمد والغفور والقريب ، وكيف يعيش بها الإنسان في حياته ، ولذلك فإن علي بن جابر قد حرص في كتابته على متوسطي الثقافة ويناسب السليم والمريض والمحتاج.
عناصر المقال
الكاتب علي بن جابر الفيفي
يعمل الكاتب محاضر في كلية البرامج المشتركة بالمحالة تخصص شريعة ولغة عربية ، وحصل على درجة الماجستير في تخصص الدعوة والاحتساب ، هذا إلى جانب عدد من الأبحاث العلمية المتميزة.
تحميل كتاب لانك الله pdf عصير الكتب كامل
هو كتاب يأخذ قارئه في رحلة إلى السماء السابعة يصف الله تعالى في كل كلمة وكل حرف في القرآن ، ليعرف المسلم مدى قرب الله منه وأن رحمته وسعت كل شيء ، فنجد أن الكاتب تناول أسماء الله الحسنى وكيف نعيشها في حياتنا كالحفيظ والصمد والقريب والوكيل واللطيف والغفور والشافي والشكور والجبار والهادي ، ولقد اختار الكاتب هذه الأسماء خصيصًا ليطمئن قلوب القراء ويستشعر قيمة كل اسم بشكل خاص ، وفيه تركيز على قدرة الله عز وجل ونعمه التي لا تحصى ولا تعد.
إهداء كتاب لأنك الله
مقدمة كتاب لأنك الله
خاتمة كتاب لأنك الله
قراء كتاب لأنك الله
أُعجب القراء بكتاب لأنك الله لما فيه من استشعار بقرب الله تعالى وعظمته وسلاسة أسلوبه وبساطته وانتقائه لتلك الأسماء بعينها دونًا عن غيرها للتحدث عنها ووجود عنصر الشغف في القراءة وتفاعل القراء في ما يقرؤنه على غرار عدد من الكتب والروايات الأخرى وتزيد من قربهم إلى الله تعالى ، هذا إلى جانب انتقائه لأفضل وأرق الكلمات لما لها من تأثير هدئ النفس ويريح القلب، ولكن ما أخذ عليه هو تخلل بعض القصص والمقاطع بجرعات مخدرة ، وأن هناك عدد من الشطحات ومبالغات وتسطيح لمفهوم الدعاء والصلاح ، وصفحات مليئة بأمثلة عن لحظات عليك أن تلتجأ لله فيها، وعلى صحتها كأقوال أو سلامتها كأفكار.
اقتباسات كتاب لأنك الله
فلا تغتر بقوتك؛ لأنك دون الله ضعيف ..
ولا بغناك؛ لأنك بغير عطاء الله فقير ..
ولا بقدرتك؛ لأنك دون عون الله عاجز ..
ولا بجاهك؛ لأنك بلا ستر الله مفضوح ..
ولا بعلمك؛ لأنك من دون فتح الله عليك جاهَلْ، لا علم لك .
لا يستطيع العالم كلّه أن يمسّك بسوء لم يرده الله…
و لا يستطيع العالم كلّه أن يدفع عنك سوءاً قدّره الله…
“يهديك بما تظنّه صُدفة، يهديك بآية تسمعها في صلاة، يهديك برؤيا تراها، يهديك بنصيحة عابرة، يهديك بكلمة تقع عينك عليها في كتاب، يهديك بتأمّل، يهديك بومضة غير مسبوقة بتفكير، يهديك بظروف تدفعك إلى الصواب، يهديك بالخوف، يهديك بالحبّ، يهديك بالموت… ليست صدفة”
دواؤك فيك وما تشعر ..
وداؤك منك وما تبصر ..
( إن رضيت عن الله أرضاك )
الأتجاه الأمامي يجب ان يكون لله فقط.
ضع يمين قلبك ماشئت ويساره ماشئت ،
ولكن امامه لاتضع إلا مرضاة الله ،إلا مراقبة الله ، إلا حب الله ..
الله بصير محيط بقلبك تماما
اذا علمت روحك الصمود إليه فإنها مع الزمن ستستحي ان تكثر من الطلبات الدنيوية لانها ليست الحيز الذي خلقك له ..كل امآلك أُخروية.
الإحساس بالذنوب وهي تحيط بك يجعل روحك تأنّ ، وأفكارك تميل الى اللون الأسود ، وكلماتك متوترة جداً ، فإذا ما اقتربت منها : أستغفرالله احترق الأنين والسواد والتوتر .
عدّل بوصلة قلبك باتجاهه ثم سر إليه ولو حبواً على ركبتيك ، ستصل ( فأينما تولوا فثم وجه الله ) .
صور من كتاب لأنك الله
شاركنا بإفضل إقتباسة من وجهة نظرك في الرواية وكذلك رأيك في الرواية والكاتب وهَلْ قرأت للكاتب قبل ذلك من خلال التعليقات بالإسفل.